قصة إسلام المنشد البريطاني الشهير سامي يوسف
.
قصة إسلام المغني البريطاني الشهير سامي يوسف
الكثير منا يعرف المنشد البريطاني المسلم الشهير سامي يوسف ، لكن كثيراً منا لا يعلم قصة إسلامه وكيف أسلم سامي يوسف ، وتحول إلى منشد للقصائد الإسلامية ، سامي يوسف بريطاني من أصول باكستانية ، وقد ذاعت أناشيده في شتى أرجاء العالم لا سيما نشيد المعلم ونشيد "حسبي ربي ..جل الله" وغيرهم الكثير من الأناشيد العربية والأجنبية.
موعدنا اليوم مع قصة إسلام المنشد سامي يوسف
فقد كان سامي يوسف نصراني ولكن كانت تراوده بعض الإشكالات والتساؤلات التي تجعله يبحث عن الحق
وفي أحد الأيام ذهب مع أصدقائه في رحلة بحرية
فتاه في وسط الطريق وضل إلى أن وصل إلى مكان مجهول ،ولا يجد فيه أحد
فدعى الله عز وجل أن ينجيه من هذا الكرب
وأنه سيشهد إن نجاه الله "أن لا إله إلا الله" ويدخل في الإسلام
وإذا بالأمل يأتيه بعد هذه الكلمات وتفرج عليه ويأتي من ينقذه ويأخذه
هنا أعلن سامي يوسف اعتناقه الإسلام وأصبح أحد أشهر المنشدين
" أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله قليلا ما تذكرون ".
Sami Yusuf and became a singer and composer, producer, and author of the songs, marked by Islamic background and his songs that glorify the ethics of Islam, and studied music at the hands of many of the most famous composers. Was educated in one of the most prestigious conservatories in the world of the Royal Academy of Music in London, the music was the inevitable fate, it has become clear since he was a boy was not anything surprising, but step oldest them with confidence.
وأصبح سامي يوسف مغني وملحن ومنتج ،ومؤلف أناشيد، تميز بخلفيته الإسلامية واغانيه التي تمجد أخلاق الإسلام، ودرس الموسيقى على يد العديد من أشهر الملحنين. تلقى دراسته في إحدى أكثر المعاهد الموسيقية المرموقة في العالم الأكاديمية الملكية للموسيقى بلندن، الموسيقى كانت هي المصير الحتمي، فقد بدا ذلك جلياً منذ نعومة أظافره ولم يكن شيئاً مفاجئاً ، بل خطوة أقدم عليها بكل ثقة.
ليست هناك تعليقات: